أبو عبيدة : أعددنا للعدو أصنافاً من الموت ولا خطوط حمراء إذا تعلق الأمر بالرد عليه..
قرار قصف القدس و"تل أبيب" وما بعدها أسهل من شربة الماء.
أبو عبيدة في بداية كلمته يوجه التهنئة لكل الفلسطينيين بمناسبة عيد الفطر
معركة سيف القدس انتصارًا لأهلنا بالقدس ولأهل الشيخ جراح واستجابة لصراخات أهلنا في ساحات وميادين القدس
لا معنى لوجودنا إن لم ننتصر للقدس .. مراكمتنا للقوة لسنوات طويلة ما هو إلا من أجل أرضنا والدفاع عن شعبنا
جاءت هذه المعركة لتؤكد أن كل المناطق الفلسطينية أرض واحدة وجسد واحد ومقاومة واحدة
ليس غريبًا أن يرتقي عدد من مجاهدينا وقادتنا وعلى رأسهم القائد باسم عيسى الذي أمضى سنوات طويلة وعمرًا طويلًا مجاهدًا صلبا بعد أن استشهد صباح أمس مع ثلة من أبرز قادة الكتائب ومهندسيها ممن كان لهم بصمة واضحة من كل ما تملكه القسام وماتقدمه اليوم في ميادين الجهاد
ما يميز هذه المعركة هو تكاتف شعبنا في كل الميادين مع بعضه البعض .. فشعبنا لا يجمع على شيء كإجماعه على درة التاج عاصمته المقدسة